ءبو
أشكال تصاريف وكلمات الجذر
| متسلسل | مشكل | مرجع | غير مشكل | مرجع | التكرار | 1  | 
3675  | 
6717  | 
1  | 
2  | 
5515  | 
1261  | 
10  | 
3  | 
7703  | 
8771  | 
4  | 
4  | 
375  | 
8679  | 
3  | 
5  | 
7166  | 
1099  | 
1  | 
6  | 
2855  | 
8299  | 
2  | 
7  | 
6855  | 
3347  | 
5  | 
8  | 
602  | 
5635  | 
9  | 
9  | 
5221  | 
1923  | 
3  | 
10  | 
1995  | 
5929  | 
7  | 
11  | 
4543  | 
255  | 
1  | 
12  | 
9959  | 
7059  | 
4  | 
13  | 
416  | 
5072  | 
8  | 
14  | 
9251  | 
8723  | 
1  | 
15  | 
2811  | 
3301  | 
1  | 
16  | 
6795  | 
7029  | 
1  | 
17  | 
7671  | 
719  | 
4  | 
18  | 
2779  | 
3141  | 
6  | 
19  | 
2503  | 
9871  | 
1  | 
20  | 
4781  | 
9247  | 
1  | 
21  | 
9591  | 
8659  | 
1  | 
22  | 
9501  | 
6143  | 
1  | 
23  | 
4511  | 
3067  | 
2  | 
24  | 
4250  | 
2725  | 
1  | 
25  | 
1655  | 
4447  | 
1  | 
26  | 
4649  | 
9293  | 
4  | 
27  | 
6142  | 
1435  | 
2  | 
28  | 
6645  | 
7555  | 
2  | 
29  | 
2143  | 
7015  | 
1  | 
30  | 
5662  | 
2545  | 
1  | 
31  | 
4327  | 
7815  | 
3  | 
32  | 
8531  | 
9081  | 
2  | 
33  | 
5287  | 
4103  | 
1  | 
34  | 
5099  | 
9641  | 
3  | 
35  | 
3465  | 
2378  | 
2  | 
36  | 
3282  | 
5899  | 
1  | 
37  | 
3391  | 
6499  | 
1  | 
38  | 
9623  | 
6499  | 
3  | 
39  | 
3271  | 
7059  | 
1  | 
40  | 
2585  | 
6085  | 
1  | 
41  | 
6243  | 
961  | 
1  | 
42  | 
1223  | 
4103  | 
3  | 
43  | 
5147  | 
2725  | 
1  | 
44  | 
3547  | 
6873  | 
2  | 
45  | 
2371  | 
4713  | 
2  | 
46  | 
6554  | 
2035  | 
1  | 
  | 
  | 
  | 
المجموع  | 
  | 
117  | 
 
ءَابَائِكَ
 
   1
 
أَم كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ ءَابَائِكَ إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهاً وَاحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
 
 
ءَابَاءَنَا
 
   1
 
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَل نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ ءَابَاءَنَا أَوَلَو كَانَ ءَابَاؤُهُم لَا يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلَا يَهْتَدُونَ
 
   2
 
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُوا حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ ءَابَاءَنَا أَوَلَو كَانَ ءَابَاؤُهُم لَا يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلَا يَهْتَدُونَ
 
   3
 
وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا ءَابَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ
 
   4
 
ثُمَّ بَدَّلْنَا مَكَانَ السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ حَتَّى عَفَوْا وَقَالُوا قَد مَسَّ ءَابَاءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ فَأَخَذْنَهُم بَغْتَةً وَهُم لَا يَشْعُرُونَ
 
   5
 
قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ ءَابَاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الْأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ
 
   6
 
قَالُوا وَجَدْنَا ءَابَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ
 
   7
 
قَالُوا بَل وَجَدْنَا ءَابَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ
 
   8
 
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَل نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ ءَابَاءَنَا أَوَلَو كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُم إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ
 
   9
 
بَل قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا ءَابَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى ءَاثَارِهِم مُهْتَدُونَ
 
  10
 
وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِن نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا ءَابَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى ءَاثَارِهِم مُقْتَدُونَ
 
 
ءَابَاؤُهُم
 
   1
 
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَل نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ ءَابَاءَنَا أَوَلَو كَانَ ءَابَاؤُهُم لَا يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلَا يَهْتَدُونَ
 
   2
 
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُوا حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ ءَابَاءَنَا أَوَلَو كَانَ ءَابَاؤُهُم لَا يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلَا يَهْتَدُونَ
 
   3
 
فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هَؤُلَاءِ مَا يَعْبُدُونَ إِلَّا كَمَا يَعْبُدُ ءَابَاؤُهُم مِن قَبْلُ وَإِنَّا لَمُوَفُّوهُم نَصِيبَهُم غَيْرَ مَنقُوصٍ
 
   4
 
لِتُنذِرَ قَوْماً مَا أُنذِرَ ءَابَاؤُهُم فَهُم غَفِلُونَ
 
 
ءَابَاءَكُم
 
   1
 
فَإِذَا قَضَيْتُم مَنَاسِكَكُم فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُم ءَابَاءَكُم أَو أَشَدَّ ذِكْراً فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا ءَاتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الأَخِرَةِ مِن خَلَاقٍ
 
   2
 
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَتَّخِذُوا ءَابَاءَكُم وَإِخْوَانَكُم أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِنكُم فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
 
   3
 
قَالَ أَوَلَو جِئْتُكُم بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدتُّم عَلَيْهِ ءَابَاءَكُم قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ كَفِرُونَ
 
 
وَلِأَبَوَيْهِ
 
   1
 
يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُم لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَت وَحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُن لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَو دَيْنٍ ءَابَاؤُكُم وَأَبْنَاؤُكُم لَا تَدْرُونَ أَيُّهُم أَقْرَبُ لَكُم نَفْعاً فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً
 
 
أَبَوَاهُ
 
   1
 
يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُم لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَت وَحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُن لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَو دَيْنٍ ءَابَاؤُكُم وَأَبْنَاؤُكُم لَا تَدْرُونَ أَيُّهُم أَقْرَبُ لَكُم نَفْعاً فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً
 
   2
 
وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَناً وَكُفْراً
 
 
ءَابَاؤُكُم
 
   1
 
يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُم لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَت وَحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُن لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَو دَيْنٍ ءَابَاؤُكُم وَأَبْنَاؤُكُم لَا تَدْرُونَ أَيُّهُم أَقْرَبُ لَكُم نَفْعاً فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً
 
   2
 
وَلَا تَنكِحُوا مَا نَكَحَ ءَابَاؤُكُم مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَد سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتاً وَسَاءَ سَبِيلاً
 
   3
 
وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذ قَالُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِن شَيْءٍ قُلْ مَن أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُوراً وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيراً وَعُلِّمْتُم مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنتُم وَلَا ءَابَاؤُكُم قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُم فِي خَوْضِهِم يَلْعَبُونَ
 
   4
 
قُلْ إِن كَانَ ءَابَاؤُكُم وَأَبْنَاؤُكُم وَإِخْوَانُكُم وَأَزْوَجُكُم وَعَشِيرَتُكُم وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَرَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ
 
   5
 
وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ ءَايَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَا إِلَّا رَجُلٌ يُرِيدُ أَن يَصُدَّكُم عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ ءَابَاؤُكُم وَقَالُوا مَا هَذَا إِلَّا إِفْكٌ مُفْتَرًى وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَآءَهُم إِن هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ
 
 
لأَبِيهِ
 
   1
 
وَإِذ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ ءَازَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَاماً ءَالِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلَلٍ مُّبِينٍ
 
   2
 
وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لأَبِيهِ إِلَّا عَن مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأَوَّاهٌ حَلِيمٌ
 
   3
 
إِذ قَالَ يُوسُفُ لأَبِيهِ يَاأَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُم لِي سَاجِدِينَ
 
   4
 
إِذ قَالَ لأَبِيهِ يَاأَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنكَ شَيْئاً
 
   5
 
إِذ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُم لَهَا عَاكِفُونَ
 
   6
 
إِذ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ
 
   7
 
إِذ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَاذَا تَعْبُدُونَ
 
   8
 
وَإِذ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ
 
   9
 
قَد كَانَت لَكُم أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذ قَالُوا لِقَوْمِهِم إِنَّا بُرَءَاؤُا مِنكُم وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُم وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لأَبِيهِ لأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
 
 
ءَابَائِهِم
 
   1
 
وَمِن ءَابَائِهِم وَذُرِّيَّاتِهِم وَإِخْوَانِهِم وَاجْتَبَيْنَاهُم وَهَدَيْنَاهُم إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
 
   2
 
جَنَّتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَن صَلَحَ مِن ءَابَائِهِم وَأَزْوَجِهِم وَذُرِّيَّاتِهِم وَالْمَلاَئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِن كُلِّ بَابٍ
 
   3
 
رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُم جَنَّتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدتَّهُم وَمَن صَلَحَ مِن ءَابَائِهِم وَأَزْوَجِهِم وَذُرِّيَّاتِهِم إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
 
 
ءَابَاؤُنَا
 
   1
 
سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَو شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا ءَابَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم حَتَّى ذَاقُوا بَأْسَنَا قُلْ هَل عِندَكُم مِن عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِن أَنتُم إِلَّا تَخْرُصُونَ
 
   2
 
قَالُوا أَجِئْتَنَا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَنَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ ءَابَاؤُنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّدِقِينَ
 
   3
 
أَو تَقُولُوا إِنَّمَا أَشْرَكَ ءَابَاؤُنَا مِن قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِن بَعْدِهِم أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ
 
   4
 
قَالُوا يَاصَالِحُ قَد كُنتَ فِينَا مَرْجُوّاً قَبْلَ هَذَا أَتَنْهَانَا أَن نَعْبُدَ مَا يَعْبُدُ ءَابَاؤُنَا وَإِنَّنَا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ
 
   5
 
قَالُوا يَاشُعَيْبُ أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَتْرُكَ مَا يَعْبُدُ ءَابَاؤُنَا أَو أَن نَفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَؤُاْ إِنَّكَ لأَنتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ
 
   6
 
قَالَت رُسُلُهُم أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَتِ وَالأَرْضِ يَدْعُوكُم لِيَغْفِرَ لَكُم مِن ذُنُوبِكُم وَيُؤَخِّرَكُم إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى قَالُوا إِن أَنتُم إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ ءَابَاؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَنٍ مُّبِينٍ
 
   7
 
وَقَالَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَو شَاءَ اللَّهُ مَا عَبَدْنَا مِن دُونِهِ مِن شَيْءٍ نَحْنُ وَلَا ءَابَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِن دُونِهِ مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
 
 
أَبَوَيْكُم
 
   1
 
ياَبَنِي ءَادَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُم هُوَ وَقَبِيلُهُ مِن حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُم إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ
 
 
وَءَابَاؤُكُم
 
   1
 
قَالَ قَد وَقَعَ عَلَيْكُم مِن رَبِّكُم رِجْسٌ وَغَضَبٌ أَتُجَادِلُونَنِي فِي أَسْمَآءٍ سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُم وَءَابَاؤُكُم مَا نَزَّلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ فَانتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُم مِنَ الْمُنتَظِرِينَ
 
   2
 
مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلَّا أَسْمَآءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُم وَءَابَاؤُكُم مَا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
 
   3
 
قَالَ لَقَدْ كُنتُمْ أَنتُم وَءَابَاؤُكُم فِي ضَلَلٍ مُّبِينٍ
 
   4
 
إِن هِيَ إِلَّا أَسْمَآءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُم وَءَابَاؤُكُم مَا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الأَنفُسُ وَلَقَدْ جَآءَهُم مِن رَبِّهِمُ الْهُدَى
 
 
يَاأَبَتِ
 
   1
 
إِذ قَالَ يُوسُفُ لأَبِيهِ يَاأَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُم لِي سَاجِدِينَ
 
   2
 
وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّداً وَقَالَ يَاأَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُءْيَايَ مِن قَبْلُ قَد جَعَلَهَا رَبِّي حَقّاً وَقَد أَحْسَنَ بِي إِذ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُم مِنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
 
   3
 
إِذ قَالَ لأَبِيهِ يَاأَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنكَ شَيْئاً
 
   4
 
يَاأَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانُ إِنَّ الشَّيْطَانُ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيّاً
 
   5
 
قَالَت إِحْدَاهُمَا يَاأَبَتِ اسْتَئْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَئْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُ
 
   6
 
فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَبُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُر مَاذَا تَرَى قَالَ يَاأَبَتِ افْعَل مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ
 
 
أَبَوَيْكَ
 
   1
 
وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى ءَالِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِن قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
 
 
أَبِينَا
 
   1
 
إِذ قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَلٍ مُّبِينٍ
 
 
أَبَانَا
 
   1
 
إِذ قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَلٍ مُّبِينٍ
 
 
أَبِيكُم
 
   1
 
اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضاً يَخْلُ لَكُم وَجْهُ أَبِيكُم وَتَكُونُوا مِن بَعْدِهِ قَوْماً صَلِحِينَ
 
   2
 
وَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِم قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُم مِن أَبِيكُم أَلَا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَا خَيْرُ الْمُنزِلِينَ
 
   3
 
ارْجِعُوا إِلَى أَبِيكُم فَقُولُوا يَاأَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ
 
   4
 
وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُم وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُم فِي الدِّينِ مِن حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُم إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُم وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَءَاتُوا الزَّكَوةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُم فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ
 
 
يَاأَبَانَا
 
   1
 
قَالُوا يَاأَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ
 
   2
 
قَالُوا يَاأَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِندَ مَتَعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَو كُنَّا صَادِقِينَ
 
   3
 
فَلَمَّا رَجَعُوا إِلَى أَبِيهِم قَالُوا يَاأَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِل مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَل وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
 
   4
 
وَلَمَّا فَتَحُوا مَتَعَهُم وَجَدُوا بِضَاعَتَهُم رُدَّت إِلَيْهِم قَالُوا يَاأَبَانَا مَا نَبْغِي هَذِهِ بِضَاعَتُنَا رُدَّت إِلَيْنَا وَنَمِيرُ أَهْلَنَا وَنَحْفَظُ أَخَانَا وَنَزْدَادُ كَيْلَ بَعِيرٍ ذَلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ
 
   5
 
ارْجِعُوا إِلَى أَبِيكُم فَقُولُوا يَاأَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ
 
   6
 
قَالُوا يَاأَبَانَا اسْتَغْفِر لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ
 
 
أَبَاهُم
 
   1
 
وَجَاءُو أَبَاهُم عِشَاءً يَبْكُونَ
 
 
ءَابَاءِي
 
   1
 
وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ ءَابَاءِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَن نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِن شَيْءٍ ذَلِكَ مِن فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ
 
 
أَبَاهُ
 
   1
 
قَالُوا سَنُرَاوِدُ عَنْهُ أَبَاهُ وَإِنَّا لَفَاعِلُونَ
 
 
أَبِيهِم
 
   1
 
فَلَمَّا رَجَعُوا إِلَى أَبِيهِم قَالُوا يَاأَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِل مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَل وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
 
 
أَبُوهُم
 
   1
 
وَلَمَّا دَخَلُوا مِن حَيْثُ أَمَرَهُم أَبُوهُم مَا كَانَ يُغْنِي عَنْهُم مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ إِلَّا حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَاهَا وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِمَا عَلَّمْنَاهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
 
   2
 
وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُم إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلَا أَن تُفَنِّدُونِ
 
 
أَباً
 
   1
 
قَالُوا يَاأَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَباً شَيْخاً كَبِيراً فَخُذ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ
 
 
أَبَاكُم
 
   1
 
فَلَمَّا اسْتَيْئَسُوا مِنْهُ خَلَصُوا نَجِيّاً قَالَ كَبِيرُهُم أَلَم تَعْلَمُوا أَنَّ أَبَاكُم قَد أَخَذَ عَلَيْكُم مَوْثِقاً مِنَ اللَّهِ وَمِن قَبْلُ مَا فَرَّطْتُم فِي يُوسُفَ فَلَن أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي أَبِي أَو يَحْكُمَ اللَّهُ لِي وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ
 
 
أَبِي
 
   1
 
فَلَمَّا اسْتَيْئَسُوا مِنْهُ خَلَصُوا نَجِيّاً قَالَ كَبِيرُهُم أَلَم تَعْلَمُوا أَنَّ أَبَاكُم قَد أَخَذَ عَلَيْكُم مَوْثِقاً مِنَ اللَّهِ وَمِن قَبْلُ مَا فَرَّطْتُم فِي يُوسُفَ فَلَن أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي أَبِي أَو يَحْكُمَ اللَّهُ لِي وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ
 
   2
 
اذْهَبُوا بِقَمِيصِي هَذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيراً وَأْتُونِي بِأَهْلِكُم أَجْمَعِينَ
 
   3
 
فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَت إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا فَلَمَّا جَاءَهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لَا تَخَف نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
 
   4
 
تَبَّت يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ
 
 
أَبَوَيْهِ
 
   1
 
فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ ءَاوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِن شَاءَ اللَّهُ ءَامِنِينَ
 
   2
 
وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّداً وَقَالَ يَاأَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُءْيَايَ مِن قَبْلُ قَد جَعَلَهَا رَبِّي حَقّاً وَقَد أَحْسَنَ بِي إِذ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُم مِنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
 
 
لأَبَائِهِم
 
   1
 
مَا لَهُمْ بِهِ مِن عِلْمٍ وَلَا لأَبَائِهِم كَبُرَت كَلِمَةً تَخْرُجُ مِن أَفْوَاهِهِم إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً
 
   2
 
ادْعُوهُم لأَبَائِهِم هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا ءَابَاءَهُم فَإِخْوَانُكُم فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُم وَلَيْسَ عَلَيْكُم جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَكِن مَا تَعَمَّدَت قُلُوبُكُم وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً
 
 
أَبُوهُمَا
 
   1
 
وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِن رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَن أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَلَيْهِ صَبْراً
 
 
أَبُوكِ
 
   1
 
يَاأُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَت أُمُّكِ بَغِيّاً
 
 
وَءَابَاءَهُم
 
   1
 
بَل مَتَّعْنَا هَؤُلَاءِ وَءَابَاءَهُم حَتَّى طَالَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ أَفَلَا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنقُصُهَا مِن أَطْرَافِهَا أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ
 
   2
 
قَالُوا سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنبَغِي لَنَا أَن نَتَّخِذَ مِن دُونِكَ مِن أَوْلِيَاءَ وَلَكِن مَتَّعْتَهُم وَءَابَاءَهُم حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ وَكَانُوا قَوْماً بُوراً
 
   3
 
بَل مَتَّعْتُ هَؤُلَاءِ وَءَابَاءَهُم حَتَّى جَآءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُّبِينٌ
 
 
ءَابَائِنَا
 
   1
 
فَقَالَ الْمَلَؤُا الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَوْمِهِ مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُم يُرِيدُ أَن يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُم وَلَو شَاءَ اللَّهُ لَأَنزَلَ مَلَئِكَةً مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي ءَابَائِنَا الأَوَّلِينَ
 
   2
 
فَلَمَّا جَآءَهُم مُوسَى بِأَيَاتِنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُفْتَرًى وَمَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي ءَابَائِنَا الأَوَّلِينَ
 
 
ءَابَاءَهُمُ
 
   1
 
أَفَلَم يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَم جَآءَهُم مَا لَمْ يَأْتِ ءَابَاءَهُمُ الأَوَّلِينَ
 
 
وَءَابَاؤُنَا
 
   1
 
لَقَدْ وُعِدْنَا نَحْنُ وَءَابَاؤُنَا هَذَا مِن قَبْلُ إِن هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ
 
   2
 
وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَءِذَا كُنَّا تُرَاباً وَءَابَاؤُنَا أَئِنَّا لَمُخْرَجُونَ
 
   3
 
لَقَدْ وُعِدْنَا هَذَا نَحْنُ وَءَابَاؤُنَا مِن قَبْلُ إِن هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ
 
 
ءَابَائِهِنَّ
 
   1
 
وَقُل لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِن أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَو ءَابَائِهِنَّ أَو ءَابَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو أَبْنَائِهِنَّ أَو أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو إِخْوَانِهِنَّ أَو بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَو بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَو نِسَائِهِنَّ أَو مَا مَلَكَت أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُم تُفْلِحُونَ
 
   2
 
لَا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي ءَابَائِهِنَّ وَلَا أَبْنَائِهِنَّ وَلَا إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاءِ إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاءِ أَخَوَاتِهِنَّ وَلَا نِسَائِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَت أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً
 
 
ءَابَاءِ
 
   1
 
وَقُل لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِن أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَو ءَابَائِهِنَّ أَو ءَابَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو أَبْنَائِهِنَّ أَو أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو إِخْوَانِهِنَّ أَو بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَو بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَو نِسَائِهِنَّ أَو مَا مَلَكَت أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُم تُفْلِحُونَ
 
 
ءَابَائِكُم
 
   1
 
لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنفُسِكُم أَن تَأْكُلُوا مِن بُيُوتِكُم أَو بُيُوتِ ءَابَائِكُم أَو بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُم أَو بُيُوتِ إِخْوَانِكُم أَو بُيُوتِ أَخَوَاتِكُم أَو بُيُوتِ أَعْمَامِكُم أَو بُيُوتِ عَمَّاتِكُم أَو بُيُوتِ أَخْوَالِكُم أَو بُيُوتِ خَالَاتِكُم أَو مَا مَلَكْتُم مَفَاتِحَهُ أَو صَدِيقِكُم لَيْسَ عَلَيْكُم جُنَاحٌ أَن تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَو أَشْتَاتاً فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنفُسِكُم تَحِيَّةً مِن عِندِ اللَّهِ مُبَرَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الأَيَاتِ لَعَلَّكُم تَعْقِلُونَ
 
 
ءَابَائِكُمُ
 
   1
 
قَالَ رَبُّكُم وَرَبُّ ءَابَائِكُمُ الأَوَّلِينَ
 
   2
 
اللَّهَ رَبَّكُم وَرَبَّ ءَابَائِكُمُ الأَوَّلِينَ
 
   3
 
لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِ وَيُمِيتُ رَبُّكُم وَرَبُّ ءَابَائِكُمُ الأَوَّلِينَ
 
 
وَءَابَاؤُكُمُ
 
   1
 
أَنتُم وَءَابَاؤُكُمُ الأَقْدَمُونَ
 
 
لأَبِي
 
   1
 
وَاغْفِر لأَبِي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّالِّينَ
 
 
وَأَبُونَا
 
   1
 
وَلَمَّا وَرَدَ مَآءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ
 
 
ءَابَاءَهُم
 
   1
 
ادْعُوهُم لأَبَائِهِم هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا ءَابَاءَهُم فَإِخْوَانُكُم فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُم وَلَيْسَ عَلَيْكُم جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَكِن مَا تَعَمَّدَت قُلُوبُكُم وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً
 
   2
 
إِنَّهُم أَلْفَوْا ءَابَاءَهُم ضَالِّينَ
 
   3
 
لَّا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الأَخِرِ يُوَادُّونَ مَن حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَو كَانُوا ءَابَاءَهُم أَو أَبْنَاءَهُم أَو إِخْوَانَهُم أَو عَشِيرَتَهُم أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُم جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
 
 
أَبَا
 
   1
 
مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِن رِجَالِكُم وَلَكِن رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّنَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً
 
 
أَوَأَبَاؤُنَا
 
   1
 
أَوَأَبَاؤُنَا الأَوَّلُونَ
 
   2
 
أَوَأَبَاؤُنَا الأَوَّلُونَ
 
 
بِأَبَائِنَا
 
   1
 
فَأْتُوا بِأَبَائِنَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
 
   2
 
وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ ءَايَاتُنَا بَيِّنَاتٍ مَا كَانَ حُجَّتَهُم إِلَّا أَن قَالُوا ائْتُوا بِأَبَائِنَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
 
 
وَأَبِيهِ
 
   1
 
وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية